بدت علامة الدهشة والقلق على مليشيا الانقلاب الحوثي اتباع المخلوع صالح يوم امس اثر إعلان الجيش الوطني تحرير كامل معسكر خالد بن الوليد واقتحامه مقر القيادة العامة.
وتسائل عدد من النشطاء التابعين للمخلوع والحوثي عن حقيقة سقوط معسكر خالد بن الوليد بيد قوات الجيش والذي يعتبر اعتى معسكر بما فيه من قوة وعتاد تمكنه من الصمود لسنوات طويلة اضافة الى ان معسكر خالد لا يعتبر معسكرا فقط بل يمثل قاعدة عسكرية مترامية الاطراف.
وعلى الصعيد الرسمي فقد سخر مصدر عسكري مسؤل حسب تصريحات لوكالة “”خبر” المملوكة لصالح من إعلان سقوط معسكر خالد،لكنه ترك الباب مواربا عندما زعم أن القوات الموالية للانقلاب لا تزال بداخله، ولم تنسحب بعد. كما ادعى بأن الجيش الوطني لا يزال يشن هجوماً واسعاً على المعسكر بغرض تحريره في هذه اللحظات دون جدوى.
وكانت وسائل اعلامية قد نقلت عن مصادر عسكرية رفيعة تاكيداتها بان الجيش الوطني تمكن من اقتحام بوابات المعسكر وسيطر على جميع المرافق فيه ومن بينها مقر القيادة، بعد هجوم عنيف شاركت فيه مقاتلات التحالف العربي
- عودة آلاف العمال اليمنيين من السعودية بسبب حملة الترحيل
- روديغر يصرخ “الله أكبر” .. ريال مدريد يقصي مانشستر سيتي ويصعد إلى نصف نهائي دوري أبطال أوروبا
- تزوير العملة المعدنية الجديدة يثير قلق القيادات الحوثية
- تحذيرات من أمطار رعدية متفاوتة الشدة تهدد اليمن وتعليق الدراسة في هذه المنطقة
- حوادث مروعة تهز صنعاء وذمار وتودي بحياة 12 شخصًا