بقلم - علي الاحمدي
مالجديد لنتخلى كجنوبيين عن شرعية الرئيس عبدربه منصور هادي والذي من خلالها وفي ظلها تم دحر العدوان الحوثي العفاشي من أغلب مناطق الجنوب وتم دعم جبهات المقاومة في عدن والضالع وغيرها .
لاتعارض بين لملمة صف الجنوبيين وتنظيم تياراتهم السياسية الثلاث (استقلال، فيدرالية اقليمين، اتحادية) وبين العمل تحت شرعية الرئيس وبوجود قيادات جنوبية في عدة مواقع عسكرية ومدنية. بل وحتى مع انتقاد أي أخطاء للشرعية.
المساس بشرعية الرئيس ضرره المتحقق أكبر من أي مصلحة متوهمة ليس ورائها أي أفق حقيقي أو عمل منطقي مقبول دوليا واقليميا.
علي سعيد الأحمدي
12 مايو 2017 م
اقرأ أيضًا:
- عودة آلاف العمال اليمنيين من السعودية بسبب حملة الترحيل
- روديغر يصرخ “الله أكبر” .. ريال مدريد يقصي مانشستر سيتي ويصعد إلى نصف نهائي دوري أبطال أوروبا
- تزوير العملة المعدنية الجديدة يثير قلق القيادات الحوثية
- تحذيرات من أمطار رعدية متفاوتة الشدة تهدد اليمن وتعليق الدراسة في هذه المنطقة
- حوادث مروعة تهز صنعاء وذمار وتودي بحياة 12 شخصًا