أشارت اتهامات واسعة من ناشطين وسياسيين يمنيين إلى وقوف الوزير المحال للتحقيق هاني بن بريك ومدير الامن شلال شايع وراء الاغتيالات المتكررة التي تشهدها العاصمة اليمنية المؤقتة عدن، خصوصاً التي تستهدف أئمة المساجد.
وشهدت عدن صباح اليوم اقدام مسلحين اثنين كانا على متن دراجة نارية، بإطلاق النار على القيادي في التجمع اليمني للإصلاح، خطيب جامع الثوار الشيخ شوقي كمادي، خلال مروره في أحد شوارع منطقة المعلا.
متابعون لهذه العمليات أكدوا أن هذه العناصر تمول عمليات الاغتيال الارهابية، وان من يقومون بالتنفيذ هم أفراد قوات مكافحة الارهاب بقيادة المدعو يسران المقطري (الممولون من دولة الامارات).
كما أوضح احد الناشطين في عدن أن: “من لم تعتقله مخابرات يسران المقطري وهاني بن بريك تقتله الكلاب الضاله الذي يعيشون في مدينة مسؤلها امنها الاول شلال علي شايع”.
- الرئيس رشاد العليمي يكشف عن خطة صرف مرتبات الموظفين في مناطق سيطرة الحوثي
- الكشف عن سبب عودة الفنان حسين محب إلى صنعاء
- ثلاثة اشقاء يفارقون الحياة بسبب المبيدات السامة بمناطق سيطرة الحوثيين
- الحوثي يوجه “نصيحة” لرئيس حركة حماس بعد تصريحات أردوغان الساخرة من ايران واسرائيل
- مغترب يمني يلقى مصرعه طعنا على يدي رفيقيه بسبب هذا الخلاف البسيط